وجد التلميذ علاق سيف الناجح في شهادة الباكالوريا 2015 بعين آزال في سطيف، كل الأبواب موصدة بقوة المادة 50 التي هضمت حقه وأشعرته بالظلم الشديد لحد البكاء، فالتلميذ الذي حصل على 20 من 20 في مادة الاقتصاد، تحصل على علامة 1 من 20 في مادة التسيير، وهو أمر لم يتقبله سيف إطلاقا، وطرق كل الأبواب لإعادة النظر في هذه العلامة، ولم يبق له سوى الاستغاثة بوزيرة التربية، قائلا ”أنا مستعد لكل شيء وحتى الإقصاء، مقابل إعادة النظر في العلامة التي هي ليست علامتي وأنا على يقين من ذلك”. هذا شعور بالظلم في حق تلميذ، فهل ستتحرك معالي الوزيرة لشعور بالظلم كما تحرك الأسبقون لعثرة دابة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات