تسود حالة من الخوف والقلق أصحاب الأيام والمهرجانات الثقافية، وذلك بعد أن أعلن الوزير عز الدين ميهوبي تقليص عدد المهرجانات في خطوة للحفاظ على المال العام ومحاربة ”التبذير”، بعد أن تحولت بعض الأيام السينمائية والموسيقية إلى ”بزنس” مربح، ها هي تنتظر مصيرها خلال هذا الأيام بعد إعلان نتائج لجنة المهرجانات عن قراراتها، ولسان حالها يقول: ما الفائدة من أن ندفع 4 ملايير سنتيم مقابل أن نشاهد قاعة ”الموڤار” مثلا فيها ”شويا غاشي” أغلبهم في زيارة مجاملة للعروض السينمائية.. واللي ”ما في بطنو التبن ما يخاف من النار”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات