لم ينجح الوافد الجديد على رأس قطاع التجارة، الوزير بختي بلعايب، في إضفاء الطمأنينة على إطارات القطاع، إذ على الرغم من أنه قال في أول تصريح له للصحافة بمناسبة تسلّمه المهام، إن تغيير المسؤول الأول عن القطاع لا يستدعي تغيير خطة عمل الوزارة أو استراتيجيتها بحكم أنها تتبنى فكرة الاستمرار، استنادا إلى العمل التراكمي المنجز من قبل المسؤولين السابقين، إلاّ أن بعض الإطارات أشاروا إلى أنهم في حالة ترقب، بينما عمد البعض الآخر إلى حزم الحقائب استعدادا للرحيل أو الترحيل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات