+ -

 يبدو أن بركة زاوية سيدي حسن ببلدية عين الروى بسطيف قد ألقت بظلالها على عدد من الولاة الذين أحسنوا إليها، حسب ملاحظات المشايخ الذين التقتهم ”الخبر”. فالوالي عبد الوهاب نوري منحها الاعتماد، وتقلد مناصب وزارية ولايزال، والوالي بدوي نور الدين كان وراء جمع أموال للبناء والتجهيز فصار وزيرا للداخلية، والوالي زوخ ساهم في شق نصف الطريق المؤدي إليها فعيّن واليا على الجزائر العاصمة، أما الوالي الحالي بودربالي فقد شق نصف الطريق المتبقي فكانت وراء بقائه في سطيف في الحركة الأخيرة، حسب اعتقادات المشايخ.. فهل هي فعلا البركة أم أن الأمور تدبر بليل؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات