نظم بمقر ولاية بومرداس، حفل وداع على شرف الوالي المحوّل إلى ولاية عين الدفلى. الحفل الذي حضره العديد من المسؤولين وفعاليات المجتمع المدني والمقاولين، اكتشف فيه الحاضرون نوع غريب من “الشيتة”، حيث راح أحد المنتخبين بعيدا، وهو يلقي كلمة عن الوالي، حتى ظن الجميع أنها تأبينية وليست وداعا، في وقت لم يتمالك عدد آخر من المسؤولين والمنتخبين والمقاولين أنفسهم، فبكى البعض بحرقة وهو يودّع الوالي. فهل هو بكاء على تحويل الوالي أم هو بكاء على المصالح التي تكون رحلت؟ أم هو تخوّف من الخليفة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات