احتار بعض أعضاء محافظة حزب جبهة التحرير الوطني بسوق أهراس في كيفية التعامل مع وضعية عدد من القسمات بعدة بلديات، فواحدة مستغلة لبيع الخبز والثانية في كتابة التعاويذ والتمائم، والغريب أن كلتيهما مستغلتان من طرف مناضلين قديمين ويرفضان إخلاءهما دون تعويض مالي. هذه الوضعيات تضاف إلى مقر المحافظة الذي اكتشفه أمين المحافظة الجديد جدرانا وسقفا، بعد تجريده من جميع محتوياته المكتبية وإتلاف الملفات، فضلا على آثار التخريب وأكوام القمامات، ما اعتبره هؤلاء انتقاما من المحافظ السابق.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات