تدافع وزيرة التربية نورية بن غبريت بشراسة عن قرار استعانة الأساتذة باللغات الأم (لهجات ودارجة) خلال عملية التدريس في المراحل الأولى، وأقرت بأن البيداغوجيين والمختصين في التربية أجمعوا على أن الإجراء في فائدة الطفل، ومن شأنه أن يحدث التواصل بين بيئته وبين المدرسة، لكن المسؤولة نفسها تصر على تكذيب اعتماد هذا الإجراء في المدرسة الجزائرية، خاصة بعدما تلقت الكثير من الانتقادات من طرف أحزاب سياسية وجمعيات وشخصيات وطنية. فهل ستقف وزيرة التربية ضد إجراء هي مقتنعة بفائدته؟ أم أن المنصب السياسي سيحول دون تحليها بالشجاعة ومواجهة الرأي العام؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات