عثر في ساعة متأخرة من مساء الاثنين على جثة امرأة تبلغ من العمر 53 سنة وهي هامدة بداخل مقرها السكني العائلي الكائن بلدية سيدي لحسن 4 كم غربي عاصمة الولاية سيدي بلعباس وذلك بعد أن تكون السيدة وهي أم لطفل واحد قد استعملت كابل كهربائي لوضع حد لحياتها شنقا.
وكان أفراد الأمن قد سارعوا إلى موقع الحادثة لأجل فتح تحقيق لكشف ملابسات الوفاة في الوقت الذي تم فيه تحويل الجثة إلى المصلحة المختصة التابعة للمركز الاستشفائي الجامعي الدكتور عبد القادر حساني تحسبا لعرضها على الطبيب الشرعي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات