سؤال يطرحه يوميا سائقو السيارات والحافلات الذين يقطعون أكثر من كيلومتر من الحفر والبرك المائية والممهلات المنتشرة على طول الطريق الرابط بين محطة الحافلات بالرغاية والطريق السريع، وهو الأمر الذي يجبر هؤلاء على السير ببطء حفاظا على مركباتهم، ما يترتب عنه طبعا اختناق مروري رهيب. يحدث هذا في مدينة غنية بمنطقتها الصناعية، فمتى يتحرك “المير” ويقتطع نصيبا من ميزانية البلدية ويصلح به ما يمكن إصلاحه رأفة بالمواطنين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات