في الوقت الذي تشتعل الاحتجاجات على التوزيع غير العادل للسكنات الاجتماعية بعين وسارة والجلفة، بل تسجل محاولات انتحار من أجلها، توجد الكثير من الشقق السكنية التابعة لديوان الترقية والتسيير العقاري في حالة شغور وإهمال منذ مدة طويلة، حيث نزعت أبوابها ونوافذها وتحولت إلى وكر ومرتع للمنحرفين ولم يتم توزيعها. الصورة المأخوذة من عمارة رقم 26 بحي محمد صيفي بعين وسارة عينة لعشرات السكنات المهملة والمغلقة دون رقيب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات