في الوقت الذي يعج المشهد التربوي بزوبعة توظيف اللهجة العامية في تدريس تلاميذ السنة الأولى والثانية ابتدائي، يغيب الوزير الأول، عبد المالك سلال، عن ذلك وهو المعروف بالتفنن في الكلام باللهجة العامية في خطاباته السياسية وتصريحاته الصحفية، بل وبإثراء قاموسها بكلمات جديدة تلقفها المواطنون وتداولتها الألسن بكثرة. فهل يمثل سلال نموذجا حيا لما تريد وزيرة التربية بلوغه؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات