رفضت مصالح ولاية مستغانم أن يكرر مدني مرزاڤ، مسؤول الجناح العسكري لجبهة الإنقاذ المحظورة، ما فعله بولاية جيجل، العام الماضي، حين أقام جامعته الصيفية في جبالها، متجمعا مع من يقاسمونه نفس التوجهات والأفكار، وهو الحدث الذي أثار جدلا واسعا في المشهد السياسي والإعلامي. فهل تجنب الوالي العاصفة، أم أن السلطات لا تريد أن تلدغ من الجحر مرتين؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات