على عكس غالبية أعضاء الحكومة الذين غادروا إلى الخارج لقضاء إجازاتهم، فضَّل وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، عبد المالك بوضياف، البقاء في البلاد وتحديدا في ولاية الطارف. وفي خطوة قرأها البعض على أنها رغبة في الاختلاف عن بقية زملائه، قام بوضياف وهو في عطلة بزيارات فجائية لبعض المنشآت كما كان الحال مع مستشفى الحجار واستعجالات أمراض القلب فرانز فانون ومستشفى الذرعان ومستشفى ڤالمة. بعض طويلي اللسان قالوا إن بوضياف “غلى الشوربة على الوزراء”!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات