تحول العديد من المؤسسات التعليمية على مستوى ولاية جيجل، منذ أيام، إلى مراكز للتخييم تزامنا وموسم الاصطياف، ويتعلق الأمر خاصة بمدارس ابتدائية ومتوسطات وثانويات متواجدة بالبلديات الساحلية، والتي شرع في استغلالها مع نهاية الشهر الماضي كمخيمات، في ظاهرة أصبحت تتكرر كل سنة، وهو ما يتناقض مع تصريحات الوزيرة نورية بن غبريت بمناسبة زيارتها إلى جيجل، منتصف جوان الماضي، حيث تعهدت حينها بوقف عمليات تنظيم مختلف المخيمات والأنشطة الصيفية وكذا الأعراس داخل المؤسسات التربوية، فهل تراجعت الوزيرة حتى يتسنى للتلاميذ الجدد إجادة ”الشطيح”، مادام أنهم سيدرسون بالعامية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات