يبدو أن الدكتور حمادي عبد الحكيم يصر على مواصلة التجربة السياسية التي بدأها في رئاسيات 2014، فصاحب مخابر إنتاج الأدوية بولاية سيدي بلعباس نزل ضيفا بحر الأسبوع الماضي على ولاية جيجل وجمع حوله عددا من الممارسين الطبيين بأحد فنادق المدينة، وراح يطرح أفكاره السياسية معتبرا بأن المعارضة تحترف الانتقاد وتخاف الشفافية وتتعمد الغموض، واتهمها بالتسبب في كبح الاقتصاد الوطني. وحاول الدكتور حمادي في النهاية تقديم أفكار لإنقاد مستقبل الأجيال.. أحدهم علق قائلا: “هل بإمكان صانع أدوية أن يتحول لسياسي بارع؟!”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات