+ -

لم يلبث الوزير الأول، عبد المالك سلال، حينما وطأت قدماه مطار هواري بومدين قادما من البلاد التي بها ملكة لا يظلم عندها أحد، أن طلب من رئيس ديوانه الاتصال بوزيرة التربية ليأمرها بالكف عن الإدلاء بتصريحات مثيرة. وجاء ذلك بعد الزوبعة التي أحدثتها رمعون بإقرارها التدريس بالعامية لتلاميذ الطور الابتدائي خلال السنتين الأولى والثانية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات