لم تمر تصريحات رئيس الفاف، الحاج محمد روراوة، مرور الكرام، حينما صرح بأنه، ولحسن حظه، ترك الفيفا قبل انفجار قضايا الفساد والرشوة بالهيئة الكروية الدولية، لكن ما لم يقله “الحاج” أن قضايا الفساد والرشوة التي أثيرت كانت أثناء سنوات عضويته في المكتب التنفيذي للهيئة الموبوءة، بدليل الساعات الثمينة جدا جدا التي أخذها أعضاء المكتب التنفيذي للفيفا بالمونديال البرازيلي وكانت إحداها من نصيب حاجنا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات