+ -

 يمر برلماني معروف في بشار بأزمة نفسية حادة، بعد أن انقلب عليه الوالي السابق، والذي عاش معه أياما ذهبية دامت لأشهر، إلى درجة تحول فيها ممثل الشعب إلى سائق للوالي ومرافقه الشخصي. هذا البرلماني كان يردد من قبل في كل مكان وفي أي مناسبة أنه مفتاح الوالي، ومستشاره في القضايا المحلية، قبل أن يفاجئه هذا الأخير بحلقات من الإذلال كانت آخرها رفضه لوساطات خاصة بأقاربه، فهل سيتكرر هذا السيناريو مع الوالي الجديد، أم أن الرجل تشبع بما يكفي من جرعات الإذلال؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات