تنطلق، اليوم، فعاليات الجامعة الصيفية لحركة مجتمع السلم بالعاصمة. وينتظر الكثير من المتابعين السياسيين خطابا من رئيس الحركة عبد الرزاق مقري، يعود فيه إلى لقائه مع مدير ديوان رئاسة الجمهورية أحمد أويحيى، وهو اللقاء الذي أحدث شرخا وسط الطبقة السياسية، وبالخصوص تنسيقية الانتقال الديمقراطي. كما سيعطي مقري موقفا من مبادرة عبد الله جاب الله، رئيس جبهة العدالة والتنمية، لتوحيد الإسلاميين، فهل يُنهي مقري الجدل ويعيد المياه إلى مجاريها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات