تحدث مثل هذه الظواهر في أوج الأزمة المالية التي تعيشها الجزائر، وفي ظل سياسة التقشف التي تنتهجها السلطات لمواجهة أزمة أسعار النفط. الصورة ملتقطة بالمستشفى الجامعي مصطفى باشا في الجزائر العاصمة، وسواء كانت عملية رمي الخبز يقف وراءها الزوار أو عمال مطعم المستشفى الذي التقطت الصورة بالقرب منه، فإنها تقول إننا في زمن التخمة لا زمن التقشف.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات