38serv
لم يجد العديد من سكان أرياف وقرى ولاية المدية، من حل لمجابهة المخاطر التي صارت تهدد ممتلكاتهم وحتى أرواحهم بسبب الخنازير التي تلحق أضرارا كبيرة بمحاصيلهم، ورعب اللصوص الذين أحكموا سيطرتهم على الأرياف للسطو على المواشي والأبقار، لم يجدوا غير الوقوف ساعات طويلة أمام مقر الولاية، أول أمس، من أجل مطالبة السلطات المحلية بتمكينهم من بنادق الصيد التي سلموها سنوات التسعينيات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات