أكثر ما ميز افتتاح الدورة الخريفية للبرلمان، أمس، سلوكات بعض الوزراء أثناء فترة الاستراحة. فمن بين الوزراء من كان “مطيعا” لرغبات الصحفيين، الذين طالبوا بتصريحاتهم عن جديد قطاعاتهم، ومنهم من اختار “الهروب” وكأنّه ارتكب جريمة أو يخشى من ارتكاب جريمة في حقه، فلماذا إذن يطلب دائما هذا الصنف من الوزراء من الصحفيين نقل الحقائق على أصلها، فيما هم يقولون ما لا يفعلون.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات