علمت “الخبر” من مصادر مطلعة أن الأمينة العامة السابقة لوزارة التربية، التي أنهيت مهامها مؤخرا، وعيّن مكانها عبد الحكيم بلعابد، استقدمت من وزارة المالية، وكان الهدف من تعيينها ليس خدمة القطاع وإنما تقديم خدمة لهذه الأخيرة باعتلائها منصبا مهما، لتحظى لاحقا بمعاش أهم، والدليل أنه بمجرد صدور مرسوم تعيينها بمدة قصيرة تم إنهاء مهامها، وحسب المطلعين على الشؤون التربوية، فإن هذا المنصب في عهدتها كان شبه شاغر، لأنها لا تفقه في الشؤون التربوبة ولم تقدم أي خطوة لإصلاح هذا القطاع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات