شدد الوزير الأول، عبد المالك سلال، في رسالة موجهة إلى أعضاء حكومته وولاة الجمهورية، على إطلاق عملية كبرى تمتد إلى غاية سنة 2030 تهدف إلى التحول التدريجي بمختلف الحظائر العمومية نحو تشغيل السيارات والمركبات بغاز البترول المميع بدل البنزين والمازوت. نص الرسالة تم تعميمه على مختلف الإدارات العمومية بداية سبتمبر الجاري، ويؤكد على تسريع العملية التي تدخل ضمن برنامج صارم يهدف إلى النجاعة الطاقوية كان قد تم عرضه في اجتماع الحكومة بتاريخ 18 فيفري 2015، وتمت دراسته في اجتماع لمجس الوزراء في شهر ماي الفارط ليلحق حاليا بآليات ترشيد المال العام إزاء الوضع المالي الراهن الذي تعيشه البلاد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات