يجري الحديث، هذه الأيام، ببلدية بني بوسعيد في تلمسان عن طول مدة اختفاء “السيناتور س.م” الذي غاب عن الأعين منذ أمر وكيل الجمهورية لدى محكمة مغنية بتوقيفه على إثر حادثة اعتدائه على ضابط شرطة داخل مقر أمن دائرة مغنية، بسبب ابنه الذي لم يحترم قانون المرور ولا أعوان الأمن العمومي، خاصة وأنهم لم يروه البتة منذ فترة زمنية ولم يبلغهم أي خبر عن توقيفه من قبل المصالح الأمنية، وهذا لن يكون سرا بالنسبة لسكان المنطقة، ولذا فالجميع يطرح السؤال نفسه وهو “أين اختفى السيناتور”؟ والبحث عنه مستمر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات