تحوّلت عملية قضاء بضعة أيام بمركز راحة المجاهدين ببسكرة إلى عقوبة يتجرعها من جاهدوا بالأمس، والسبب أن هذا المرفق يشكو انعدام الماء والسخان، والأهم غياب النقل الذي يؤمّن لهذه الفئة المسنة التنقل إلى حمام الصالحين للعلاج بمياهه، فهم يضطرون للسير على الأقدام أو انتظار خدمات الطاكسي بمقابل. البعض من قصد هذا المركز فضّل، مكرها، التفريط في هذه العطلة الاستشفائية.. فهل وزير المجاهدين على اطلاع بهذه المعاناة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات