+ -

 يعيش سكان 1090 مسكن ببابا أحسن في العاصمة، عصرا حجريا حقيقيا في مجال الاتصال، فلا هاتف ثابت ولا شبكة ولا 3 جي ولا 4 جي.. ولا هم يحزنون، بل إن سكان الحي، وأغلبهم من الإطارات، يضطرون إلى الاقتراب من النوافذ من أجل الحديث في هواتفهم النقالة، كما يضطرون إلى تركها في النوافذ نفسها من أجل استقبال المكالمات، وهذا منذ سنتين كاملتين، رغم أن الحي يضم سكنات ترقوية.. فهل ستتدخّل الوزيرة فرعون من أجل تمكين حي يوجد في قلب العاصمة من بعض مزايا الحضارة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات