قرر أقدم مقاوم في مكافحة الإرهاب بداية من عام 1994 ببلدية بني سليمان، شرقي المدية، التوقف عند الرسالة رقم 50 لتظلماته التي رفعها للجهات المختصة من أجل إنصافه واسترداد حقوقه التي هضمت دون أسباب. ومما زاد في إحساسه بـ”الحڤرة”، كونه ابن شهيد ومن ضحايا الإرهاب. والغريب أن المعني تلقى عدة وعود لإنصافه من عديد المسؤولين، لكن لا حياة لمن تنادي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات