يقول أنصار فريق سريع غليزان إن لعنة ما تطارد فريقهم الذي ارتقى هذا الموسم إلى بطولة المحترف الأول، حيث تحاصره المشاكل منذ أن انطلقت البطولة بالانهزامات والانشقاقات في اللجنة المسيرة ونقص التمويل وغيرها. ويعتقد كثير من أنصار هذا الفريق أن “هذه المصائب ربما يكون مصدرها كون عدد من لاعبي الفريق يقيمون في المركز الرياضي لسيدي سعادة الذي كان سابقا مقرا لجمعية “بشائر الشفاء” التي كافأها به رئيس الاتحادية لكرة القدم مقابل الخدمات التي قدمها الشيخ بلحمر للمنتخب الوطني في أم درمان وكأس العالم في جنوب إفريقيا. ويضيفون “ربما مازالت الإقامة مسكونة بالجن الذي كان يخرجه بلحمر”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات