38serv
استقر عدد العناوين التي أعلنت عنها وزارة الثقافة، مباشرة بعد اختيار قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، والتي سيتم طبعها بالمناسبة عند رقم 1500 عنوان، ليتحول الأمر بعد تولي نادية لعبيدي الوزارة وهي المرحلة التي انهار فيها سعر البترول، إلى طبع ألف عنوان على غرار ما نتج عن تظاهرتي الجزائر 2007 وتلمسان 2011، وإرسال 500 المتبقية التي اختارتها لجنة القراءة من أصل 6 آلاف مبادرة استقبلتها إلى صندوق دعم الكتاب، وبعد مرور 6 أشهر على بداية الفعالية، يتساءل الأكاديميون عن مصير هذه المؤلفات وعن الاستراتيجية الجديدة التي اتبعت لانتقائها، أمام ظهور لدور نشر مناسباتية مع التظاهرة وتجارب سابقة أكدت بقاء هذه المؤلفات حبيسة المخازن وأخرى استفادت من الطبع المتكرر.
البروفيسور بجامعة الأمير عبد القادر ناصر لوحيشي
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات