استغرب رجال أعمال وتجار جزائريون من تماطل قنصلية الصين بالجزائر في إصدار التأشيرات، فهم يترقبون منذ ثلاثة أشهر على الأقل الحصول على وثيقة السفر ولا يعرفون سبب التأخير. في الجهة الأخرى، يترقب رجال أعمال صينيون الحصول على التأشيرة من القنصلية الجزائرية ببكين، منذ ماي الماضي، دون جدوى، والبعض منهم اشتكى من تعطل مصالحه مع شركائه في الجهة الأخرى. فهل هو تطبيق المبدأ الدبلوماسي التعامل بالمثل؟ ومن بدأ بإثارة المشكلة، الجزائر أم الصين؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات