شوهد برلماني الأفالان، بهاء الدين طليبة، وراء ظهر عمار سعداني أثناء التجمع الذي عقد بمسرح عنابة بمناسبة ذكرى تأميم المحروقات. فهل كان نائب عنابة بصدد توجيه الأعداد الغفيرة التي حضرت التجمع الذي هاجم فيه سعداني لويزة حنون؟ أم أنه كان يحمي سعداني من بومعرافي مفترض يتربّص به، على اعتبار أن الضابط بومعرافي اغتال الرئيس محمد بوضياف في المكان نفسه قبل 23 سنة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات