رغم تشديد وزيرة التربية الوطنية على الحفاظ على التلاميذ وعدم ”رميهم” للشارع، إلا أن العديد من أولياء التلاميذ استغربوا من كون ثانوية محمد بوضياف بالعفرون ترفض تسجيل التلاميذ في النهائي بحجة تجاوزهم السن، رغم أن هؤلاء، كما يقول أولياؤهم، لم يعيدوا السنة خلال الطور الدراسي، وهو ما يسمح لهم، حسب القوانين السارية، بإعادة السنة دون مشكل. ويخشى الأولياء كثيرا على مصير أبنائهم في حال رميهم للشارع، خاصة أن باب الانحراف سيكون مفتوحا على مصراعيه في مدينة تعاني بشدة من ظاهرة الإدمان على المخدرات لدى الشباب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات