بعد الحادثة التي شهدتها متوسطة أولاد براهم بسطيف حينما نظم الأساتذة وقفة احتجاجية ضد مدير المتوسطة الذي يقولون إنه أهان أستاذة لكونها طلبت من ابن المدير أن يلتزم بأخلاقيات الدراسة ويحضر أدواته مثلما يفعل بقية التلاميذ، حدث ما لم يكن في الحسبان، إذ نظم مجموعة من التلاميذ بنفس المتوسطة وقفة احتجاجية تضامنا مع التلميذ وضد الأستاذة، ما جعل كل من سمع بهذه الحادثة يضرب أسداسا بأخماس على الوضع الذي وصلت إليه المدرسة الجزائرية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات