شهدت المؤسسة الاستشفائية المتخصصة معوش محند أمقران، المعروفة بـ«سي آن آم آس”، سلسلة من الاستقالات لدكاترة وأطباء مشهود لهم بالكفاءة في مجال الأمراض القلبية والشرايين، في انتظار رحيل الدكتور “أ” الموقوف عن عمله لمدة شهر بسبب إجرائه عملية جراحية مستعجلة دون علم رئيس المصلحة. أما عن سبب هذا “النزيف”، فمرده ظروف العمل غير المواتية وأيضا بعض الممارسات التي فضّل تجاهها هؤلاء الأطباء الاستقالة على مواجهتها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات