+ -

في الوقت الذي كان القيادي في الأرندي، الوزير محمد مباركي، في اجتماع مع مناضلي ومنتخبي الحزب بالمكتب الولائي بالمدية، وهو يوصيهم بضرورة الاتحاد والانضباط والالتفاف حول مرشح الحزب في انتخابات مجلس الأمة المقبلة، كان ثلاثة أمناء ولائيين سابقين للأرندي، وهم حاليا أعضاء في المجلس الوطني، في “ضيافة” رئيس المجلس الشعبي الولائي، المنتمي للأفالان، يتباحثون كيفية قطع الطريق أمام مرشح حزبهم في مجلس الأمة. فأين ضمير هؤلاء؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات