وجه نائب المجلس الشعبي الوطني عن ولاية ورڤلة سؤالا شفويا لوزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، حول العنف الذي ارتفعت نسبته في السنوات الأخيرة، حيث قال إن “التحولات التي عرفها المجتمع أدت إلى انتشار الاعتداءات وقلة الأدب التي كان ضحيتها المربون في المؤسسات التربوية وفي جميع الأطوار وكذلك التلاميذ في بعض الأحيان”. ومن بين الأمثلة التي ساقها النائب، إضافة إلى حادثة التلميذ التي قتل أمام باب المدرسة في السويدانية قبل أيام، تحدث عن حادثة أخرى لأستاذ قتل على يد طالب جامعي السنة الماضية في الحرم الجامعي. فهل صارت بن غبريت مسؤولة عن المدرسة والجامعة معا؟!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات