يتساءل متابعون للشأن الوطني إن كان “مقص” أو “سيف” الرئيس بوتفليقة الذي استعمله في إسقاط رؤوس عديدة وكبيرة من هرم المؤسسة العسكرية والأمنية بحكم “صلاحياته الدستورية”، قد يصل إلى محمية نادي الصنوبر أو إقامة الدولة التي تأوي عشرات الوزراء والإطارات السامية في الحكومة والجيش والدولة. آخر الأخبار تتحدّث عن تذمّر في الرئاسة من إقدام إدارة الإقامة على توسعة فيلا مسؤول سياسي كبير وإطار في الرئاسة، لتتحوّل شقّته إلى فيلا فخمة من طابقين؟ فهل ستكون الذريعة التي ستشغل مقص الرئيس في إسقاط رؤوس من إقامة الدولة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات