استغرب أحد المواطنين بعد أن تقدم إلى مصالح الدائرة لاستخراج جواز سفره وإلى الشركة الوطنية للنقل البري “إيتوزا” لاقتناء بطاقة الاشتراك، في اليوم نفسه.. إذ وبعد يومين تلقى رسالة نصية قصيرة من مصالح الدائرة، تعلمه بأن جواز سفره جاهز، بينما ظل طلبه الثاني المتعلق ببطاقة الاشتراك مع “إيتوزا” معلقا لمدة فاقت العشرين يوما. فهل بطاقة الاشتراك أضحت أصعب من جواز السفر البيوميتري، أم أن الفارق صنعه “فتور” مسؤولي شركة “إيتوزا”؟ خاصة أن أكثر من 50 في المائة من الزبائن لا يدفعون ثمن تذكرة سفرهم؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات