أبدى وزير الداخلية والجماعات المحلية استياءه الشديد من وضعية مصلحة الحالة المدنية بآفلو في الأغواط، ووجه انتقادات لاذعة للمسؤولين المحليين، معطيا لهم تعليمات بإعادة تأهيل المصلحة للتكفل الأحسن بالمواطنين، حيث أمر بنزع الحواجز الإسمنتية وحواجز الزجاج التي تم وضعها أمام المواطنين.وتوجد مصلحة الحالة المدنية في رواق ضيق بالحي الإداري، حيث يواجه العمال مشاكل كبيرة في تغطية الطلبات اليومية على مختلف الوثائق، وتغطي هذه المصلحة والفروع التابعة لها أكثر من 120 ألف نسمة إضافة إلى الآلاف من سكان 12 بلدية أخرى المولودين بمستشفى آفلو الوحيد الذي يغطي مواليد هذه البلديات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات