ما لا يعلمه أغلبية الجزائريين أن روراوة.. بطل “التكذيبات”، مكمم الأفواه وعدو الحريات، أحادي الرأي ومحارب الآراء الأخرى، مانع التواصل مع الإعلام، كاتم المعلومة ومكذب الأخبار الصحيحة والحقيقية، مقزم دور المكلفين بالإعلام حتى على مستوى “الفاف”، هاوي السطو على حق الصحفي في الإعلام والوصول إلى مصدر المعلومة، مناهض التواصل ومكرس الغلق المطبق.. هذا الروراوة كان له منصب رئيس لجنة الإعلام في الفيفا.. حكمتك يا رب.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات