لم يفهم المترددون على دار الثقافة بميلة، أسباب عطل الإنترنيت داخل القاعة المخصصة لذلك، وذلك منذ ما يقارب 6 أشهر. والغريب في الأمر أن هذا المرفق الثقافي استفاد من جهاز الـ”جي 4” ذي سرعة التدفق العالية، لكن القاعة تظل “خاوية على عروشها” ويحرم من خدماتها الطلبة والشباب بسبب عدم توفرها على الإنترنيت، مما يجعل هذا المرفق “جسد بلا روح”. ويتساءل المترددون على هذه القاعة عن لغز وأسباب عدم استغلال هذا التجهيز في مكانه ومن قبل الشباب، لا سيما وأن الدراسة انطلقت والطلبة بحاجة لمثل هذه التجهيزات في هذا المرفق العمومي لإنجاز بحوثهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات