في الوقت الذي يطلب وزير السياحة من مصالحه الحرص في الرد على طلبات الاستثمار في القطاع الذي تعوّل عليه الحكومة للنهوض بالاقتصاد الوطني كبديل للمحروقات، في آجال أقصاها أسبوع واحد، ينتظر مستثمر قدّم ملفا كاملا للاستثمار في محطة معدنية مهجورة بولاية تلمسان، منذ قرابة السنة، دون أن يحصل على رد من مصالح السياحة حول المشروع الذي تقدم به.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات