يبدو أن والي إحدى أهم ولايات شرق البلاد المعيّن مؤخرا في إطار الحركة في سلك الولاة، قد أدخل الرعب والخوف في نفوس المسؤولين المتقاعسين، من رؤساء دوائر و”أميار” ومديرين تنفيذيين وغيرهم، الذين عرفوا في عهد الوالي السابق بعدم جديتهم في العمل والتكاسل في تسريع وتيرة أشغال مختلف المشاريع وعدم متابعتهم لها، غير أن تشديد اللهجة من الوالي الحالي أخذ مجراه في نفوسهم وأخذ كل منهم يهرول للحاق بالركب لإرضاء المسؤول الأول بالولاية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات