لم يستفق المغرب من صدمة استقبال السلطات السويدية لوفد عن جبهة البوليساريو، ومن توجه ستوكهولم إلى الاعتراف بجمهورية الصحراء الغربية، حتى جاءته صفعة ثانية من الجارة الاسكندينافية النرويج التي استقبلت قبل أيام قليلة وفدا عن جبهة البوليساريو، وهو ما وضع دبلوماسية المخزن في وضع لا تحسد عليه، خاصة وأن دول شمال أوروبا معروفة باستقامتها، فهناك لا تنفع رشوة ولا ضغط ولا هم يحزنون.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات