وسّع والي الطارف، المشاركة في اجتماعات مجلسه التنفيذي إلى “صغار” المسؤولين والأعوان المكلفين بالتنفيذ العملي الميداني للمنجزات التنموية بهدف تفعيل وتيرتها، غير أنه يبقى غير راض كما صرح في أكثر من منبر رسمي على وتيرة الإنجاز. فهل يستدعي الوالي حجّاب الإدارة وحرّاس الورشات للبحث عن الخلل التنموي وإيجاد الحلول التي ظلت مفقودة رغم هذه المشاركة الواسعة في تشخيصه لداء الاستعصاء؟ ويبقى اللغز في مرمى مقاولات الإنجاز ومكاتب الدراسات وأعوان المتابعة التقنية حسب خبراء التنمية المحلية في ولاية “الطرائف”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات