شوهد السيد رمي سوكريه مدير المعهد الثقافي الفرنسي بتلمسان، يتوسط الحضور في قاعة الاجتماعات لغرفة التجارة والصناعة، بحضور متعاملين اقتصاديين ورجال أعمال ووسائل الإعلام، في ندوة استعرض فيها السفير البريطاني واقع العلاقات السياسية والاقتصادية بين الجزائر والمملكة المتحدة. وتساءل البعض عن الأهداف من حضور المسؤول الفرنسي في ندوة تخص دبلوماسيي دولة أجنبية غير دولته؟ فيما علّق آخرون أن فرنسا تتحسّس خطوات غرمائها من الأوروبيين مخافة منافستها في دخول السوق الجزائرية، خاصة بريطانيا بلغتها الانجليزية الأولى انتشارا في العالم وباقتصادها الذي يحتل القوة الخامسة في العالم مثلما ذكره السفير.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات