لاحظ طلبة المدرسة العليا للفندقة والإطعام بعين البنيان بالجزائر العاصمة، كثرة الزيارات من طرف العديد من الشخصيات ووزراء حكومة سلال. والغريب في الأمر أن هذه الزيارات ليست تفقدية ولا في إطار العمل، بل جلّهم يقصدون مباشرة قاعة الرياضات التي من المفترض أن تكون تحت تصرف الطلبة الذين يدفعون أكثر من 90 مليون سنتيم مقابل الاستفادة من تكوين المدرسة، وتم حرمانهم من ممارسة التمرينات الرياضية بداخلها بسبب تسلط رجال النفوذ وعائلاتهم عليها... حتى علق أحد الطلبة على الأمر متهكما “اللي ما كفاهش قبرو يجي فوقو ويرقد”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات