+ -

اعترف الوزير السابق للإعلام والثقافة، محيي الدين عميمور، أول أمس، بمناسبة ندوة حول علاقة الإعلام بالسياسة، نظمتها الزميلة “الشعب”، بأنه “يبكي” لرجال السياسة الجزائريين وكبار الإعلاميين من أجل كتابة مذكراتهم، لكونهم كانوا شهودا على مراحل ذهبية في تاريخ البلاد و”حرام علينا”، كما يقول، تضييعها.. ويذكر صاحب “سفير زاده الخيال” أنه جرى وراء الراحل رابح بيطاط لكي يكتب مذكراته، لكنه كان يعتذر في كل مرّة ، لأنه يرفض إحراج أي كان!

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات