+ -

سجلت سنة 2014 ارتفاعا في عدد الصحفيين والإعلاميين القتلى بـ13 ضحية مقارنة بسنة 2013، حيث بلغ عدد ضحايا "مهنة المتاعب" 118 صحفياً وإعلاميا نتيجة هجمات مقصودة أو لوقوعهم وسط تبادل لإطلاق النار أثناء عملهم.

وحسب تقرير الاتحاد الدولي للصحفيين في نسخته الـ24 والذي نشر أمس فإن هناك 17 آخرين فقدوا حياتهم نتيجة حوادث سير أو كوارث طبيعية أثناء أدائهم لعملهم، حيث سجلت منطقة آسيا والمحيط الهادئ أعلى نسبة من الخسائر حيث فقد 35 إعلاميا حياتهم فيها، مما يجعلها المنطقة الأكثر خطورة على الصحفيين والاعلاميين في العالم للعام الثاني على التوالي. وتأتي منطقة الشرق الأوسط في المرتبة الثانية مع مقتل 31 اعلاميا، ويلي ذلك منطقة الأمريكيتين التى سجلت 26 ضحية. و من ثم أفريقيا مع 17 قتيل وأوروبا في المرتبة الأخيرة وقتل فيها 9 إعلاميين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات